رواية البؤساء les misérablesتبدأ الرواية عام 1815 في مدينة ديني الفرنسية حيث كان شخص يدعي جان فالجان يخرج من السجن بعد تسعة عشر سنة قضاها مسجونا في سجن طولون، حيث سجن 5 سنوات بسبب سرقته خبز لأخته واطفالها الذي كانوا يعانون من الجوع الفضيةقبل ذلك كان يوجد عامله تدعي فانتين كانت تحب رجلاً تخلي عنها، وعندما وصلت الي مدينة ما تركت طفلتها في رعاية عائلية تدعي تيناردييه ، كان راجل فاسد و زوجته طبعا سيئ فانتين لم تعلم ان هذه العائلة كانت تسيئ لمعاملة بنتها' وكانوا يستغلونها لتعمل لديهم في المنزل، وكانت تستمر فانتين في تلبية طلباتهم الأبتزازية و الوهمية. وتتعرض للطرد من مصنع جان فالجان، بسبب اكتشاف قصة طفلتها التي أنجبتها دون زواج. في نفس الوقت طلبت تيناردييه المالية تزداد وبكل يأس تضطر فانتين لبيع شعرها وأسنانها لأمامية والعمل في مهن وضعية لتدفع لتينارذيية ومع مرور الوقت تمرض فانتين وتتعرف الي مضايقة في الشارع من احدهم فضربته وتم القبض عليها بواسطه جافيير ورغم توسلها له بأن يسبها لكي تتمكن من توفير النقود لابنتها يحكم عليها جافيير بالسجن ستة اشهر وبيتدخل العمدة مادلين (جان فالجان) ويأمر بأطلاقها ويقاوم خافيير ذلك لكن جان اتمكن من إنقذها. ويشعر جان بالمسؤولية لانه طردها من مصنعه ويعدها بأن سوف يجلب لها ابنتها وبعد ذلك كان في رجل جائع اتهم بسرقة بقاية فاكهة وكان هذا الرجل يشبه جان فقد وجهت اليه تهمه السرقة علي انه هو جان فقد وجهت له تهمة سرقة سابقة لنقود طفل ظناً بأنه جان قام بها بعد خروجه من السجن بأيام. وكان مفتش الشرطة حافيير متحمس لألصاق التهمة لهذا الرجل ولم يكن هناك أحد يشك بصحة شهادة مفتش الشرطة جافيير فهو كان ضمن سجاني سجن طولون وبعد ذلك سلم جان نفسه للمحكمه بعد صراع طويل مع الذات وتأنيب الضمير كي ينقذ ذلك الرجل البرئ وكشف حقيقة نفسه مما عرض لعقوبة السجن من جديد. ولكنه من خلال نقله من مكان الي اخر استطاع الهروب والاختفاء من جديد وقضي حياته مع كوزيت ابنة فانتين بعد وفاتها وكرس حياته لإسعادها رفض أصحاب الفنادق في مدينةديني استقباله بسبب جوازه الأصفر الذي يدل علي كونه مجرماً سابقاً وينام في الشارع علي الطريق عليوبعد ذلك استضافه شخص يدعي شارل ميريل أسقف مدينة ديني في بيته، وجان فالجان هرب من المنزل بعد وعندما تم القبض عليه قال شار ميريل بأنه هو من اعطي جان الأوانيوبعد مرور وقت استخدم جان اسم مادلين وهو شخص ثري يمتلك احد المصانع في مدينه ما وكان اثناء ثيره وجد رجلا يحتاج الي المساعدة ولم يجد من يساعده واثناء مساعدة جانفالجان شاهد الحدث المحقق جافيير الذي كان حارسا علي سجن طولونقبل ذلك كان يوجد عامله تدعي فانتين كات تحب رجلاً تخلي عنها، وعندما وصلت الي مدينة ما تركت طفلتها في رعاية عائلية تدعي تيناردييه، كان راجل فاسد و زوجته طبعا سيئ فانتين لم تكن تعلم ان هذه العائلة كانت تسيئ لمعاملة بنتها' وكانوا يستغلونها لتعمل لديهم في المنزل، وكانت تستمر فانتين في تلبية طلباتهم الأبتزازية و الوهمية. وتتعرض للطرد من مصنع جان فالجان، بسبب اكتشاف قصة طفلتها التي أنجبتها دون زواج. في نفس الوقت طلبت تيناردييه المالية تزداد وبكل يأس تضطر فانتين لبيع شعرها وأسنانها لأمامية والعمل في مهن وضعية لتدفع لتينارذيية ومع مرور الوقت تمرض فانتين وتتعرف الي مضايقة في الشارع من احدهم فضربته وتم القبض عليها بواسطه جافيير ورغم توسلها له بأن يسبها لكي تتمكن من توفير النقود لابنتها يحكم عليها جافيير بالسجن ستة اشهر وبيتدخل العمدة مادلين (جان فالجان) ويأمر بأطلاقها ويقاوم خافيير ذلك لكن جان اتمكن من إنقذها. ويشعر جان بالمسؤولية لانه طردها من مصنعه ويعدها بأن سوف يجلب لها ابنتها وبعد ذلك كان في رجل جائع اتهم بسرقة بقاية فاكهة وكان هذا الرجل يشبه جان فقد وجهت اليه تهمه السرقة علي انه هو جان فقد وجهت له تهمة سرقة سابقة لنقود طفل ظناً بأنه جان قام بها بعد خروجه من السجن بأيام. وكان مفتش الشرطة حافيير متحمس لألصاق التهمة لهذا الرجل ولم يكن هناك أحد يشك بصحة شهادة مفتش الشرطة جافيير فهو كان ضمن سجاني سجن طولون وبعد ذلك سلم جان نفسه للمحكمه بعد صراع طويل مع الذات وتأنيب الضمير كي ينقذ ذلك الرجل البرئوكشف حقيقة نفسه مما عرض لعقوبة السجن من جديد.