بعد اعتراف تشينج بغروره، طلب من صديقه يوان إبلاغ عائلته بموته. رفض يوان واختار البقاء معه في الغابة، راوياً له ذكرياتهما وقصائده. أثناء قراءة يوان لشعر تشينج، لاحظ استجابة غريبة من نمر كان يستمع. استمر يوان برعايته وتلاوة الشعر، فبدأت علامات التغيير تظهر على النمر، الذي أصبح أقل شراسة. في النهاية، عاد تشينج لشكله البشري، متعافياً بفضل صبر يوان وحبه. أدرك تشينج خطأه، وعاد لحياته بتواضع، ناشراً شعره بصدق، وعاش حياة سعيدة مع عائلته ويوان.