تتناول الرواية قصة الفتاة شاهندة، تم اختطافها مع والديها من قبل نخاس، مما يفتح باباً لرحلة شاهندة ومحاولات الآخرين لاستعادتها. من خلال سرد حياة جارية تُدعى شاهندة، التي اختطفها التجار من وطنها وباعوها في الإمارات. جاءت إلى إحدى مدن الدولة بحثاً عن الرزق، الذي اعتبر نفسه سيداً ومالكاً لها، وباعها لأشخاص لا يرحمون. حيث انتقمت بشكل قاسٍ من الجميع،