فرأى بعض قطع الزجاج المكسور، خاف أحمد أن يجرح الزجاج بعض الناس ، وأخذ يجمع فيه الرجاح المكسور قطعة قطعة. وسار إلى أن وجد صندوق القمامة، وهو يحمد الله الذي ساعده على منع الأذى عن الناس. وحتى المعلم ما قام به أحمد مین خير. قال المعلم : "لو أن كل تلميذ فعل مثل ما فعل أحمد من خير،