بيئة قاسية يرفضها حتى الحيوان، ومع ذلك تجد ساكني المخيمات يفيض قلبهم حبا وتصرخ حناجرهم تهليلا في حب الجزائر، الانسان السوي لن يقبل بالعيش في هذه الظروف المزرية لنصف قرن، الانسان العاقل لن يقبل بأن يكون حطبا، ترميه الجزائر في فرنها لطبخ أهدافها الجيو استراتيجية، وبالتالي فطالما ملكة التفكير لديكم مجمدة،