دور القصة بين يوليا فاسيلفنا ورب الأسرة، حيث دعاها رب الاسرة ليتحاسب معها براتبها على الفترة التي عملت فيهما بعناية بأطفاله، يقوم رب الاسرة باستفزاز المربية اولاً براتبها حيث انه من المتفق ان يعطيها أربعين روبلا، ولكن احتج بأنه يعطي كل المربيات السابقات ثلاثين. استمر في استفزازها ويقسو عليها بخصم من راتبها بأعذار مستفزة مثل: أيام الإجازات، فأجابت عليه انه بانه غيره لم يكن يعطيها شيء، فأعطاها رب الاسرة الثمانين روبلا كاملات فأنه أراد ان يلقنها درساً لا تنساه؛