وكذلك لم يوجز بما يفقد القصّة حقها من الإيضاح والبيان فقد كان الشيخ عقلانيّا في إيراد كل ما صح من الأحاديث النّبويّة الشريفة في تلك القصص، أو ما ورد على لسان الصحابة والتابعين من غير إفراط أو تفريط، أو ما يراه أصح ما ورد في تلك النصوص من خلال المعطيات التي بينها،