أدت عيوب الموقف الأول إلى ظهور نظرية الجشطالت (كوفكا، كوهلر، وغيوم)، التي ترى أن الإدراك يعتمد على فاعلية الموضوع وبنيته. فطبيعة الشيء تحدد الإدراك، والنشاط الذهني شكلي ويعتمد على الموقف والبنية الكلية و انتظامها في المجال البصري.