تعتبر هذه التجربة تطبيقًا عمليًا مهمًا لفهم تأثير الجاذبية الأرضية على الأجسام في حالة السقوط الحر. من خلال قياس العلاقة بين الإزاحة والزمن، وكانت النتيجة قريبة من القيمة النظرية المعروفة، كما أن حساب عدم اليقين أضاف دقة وموثوقية أكبر للنتائج، أظهرت التجربة توافقًا جيدًا مع النظرية وسلطت الضوء على أهمية تطبيق المفاهيم الفيزيائية وتحليل النتائج بدقة. هذه النتائج ليست فقط تأكيدًا للتسارع الناتج عن الجاذبية، بل أيضًا تذكير بأهمية الدقة العلمية وأخذ العوامل المؤثرة في الحسبان للوصول إلى استنتاجات موثوقة.