اهتمام الإسلام بها: اهتم الإسلام بالأمانة حتى نفى النبي لأو الإيمان عمن لا أمانة إيان لمن لا أمانة له)١"). وهذا يدل على ارتباما الإيمان بالتوحيد. وأنيا تصدر من اعتقاد المسلم بالمرجعية ف أمانته. وأن الله تعالى هو الذي يحدد له مجالات أمائته وكيفيتها. وهود، وصالح. ولوما. وشميب عليهم السلام كلى منهم كان يتول لتومه. إني ا رشلأييت سورة الشعرا،: ٠٧ ذل أن تيليغ الرسالة لأن الخلل أو الخيانة فيها أعظم من غيرها بكثير.ونبينا محمد و كان يعرف بالأمين قبل النبؤة،تمثيل. ووقف النبي غير الخيانة والكذب)).