ينبغي أن يتسم الاختبار بعدد من المواصفات الأساسية، 1. المتغيرات المراد اختبارها تكون ذات علاقة بالرياضة التي يمارسها اللاعب. وكيفية الربط بين وحدات الاختبار المختلفة في حزمة اختبارات (بطارية الاختبار) وتتضمن: 5. الاختبار النهائي لوحدات الاختبار. 6. اعداد شروط وتعليمات تطبيق الاختبار 1. تحديد الغرض من الاختبار: مما يستلزم من الباحث أن يُميز الهدف الأساسي الذي ستُوظف نتائج الاختبار لتحقيقه. تتباين أهداف الاختبار بين أهداف عامة، وأهداف خاصة، يجب تحديد مفهومها بدقة، كما يُستحسن حساب الأهمية النسبية لكل مكون، بهدف تحديد المفردات المناسبة للاختبارات المعرفية والنفسية، كما هو موضح في جدول (1). 4. تحديد وحدات الاختبار: جميع الجوانب النوعية للمكون المطلوب قياسه، نفسية، كما ينبغي الالتزام بمبدأ أساسي يتمثل في ضرورة تغطية جميع المظاهر السلوكية أو الأدائية المتعلقة بالمكون، يُشرع في تحديد خصائصها السيكومترية، ويُراعى في هذا السياق أن تكون مؤشرات الصدق والثبات والموضوعية مستمدة من دراسات أُجريت على عينات مماثلة للعينة التي ستُطبق عليها هذه الوحدات. بعد استبعاد الوحدات التي لم تثبت صدقها أو ثباتها أو موضوعيتها، 2. ينبغي أن تقع معاملات الارتباط بين وحدات الاختبار التي تقيس المكون الواحد ضمن مدى يتراوح بين (0. 3. يُفضل أن تكون معاملات الارتباط بين وحدات الاختبار التي تقيس مكونات مختلفة منخفضة قدر الإمكان، شريطة أن تساهم كل منها في تغطية أبعاد مختلفة من ذلك المكون. وإذا تجاوز العدد هذا الحد، مما يستلزم تحديد طريقة التحليل الإحصائي المناسبة ضمن تصميم خطة البحث منذ البداية. 6. إعداد شروط وتعليمات تطبيق الاختبار: تأتي مرحلة إعداد الإجراءات الفعلية الدقيقة لتطبيق كل وحدة من الوحدات التي تم تحديدها. عدد المحاولات، 7. حساب المعاملات العلمية للاختبار: يتم حساب ثبات كل وحدة من وحدات الاختبار عمليًا من خلال حساب معامل الثبات (Coefficient of Reliability)، 2. حجم العينة وطريقة اختيارها: ينبغي أن يكون حجم العينة كافيًا من الناحية الإحصائية، 3. توحيد ظروف التطبيق: يجب توحيد جميع التعليمات والشروط والظروف المحيطة بالتطبيق، 4. قيمة معامل الثبات: يجب أن تكون القيمة العددية لمعامل الثبات المحسوب مقبولة من الناحية الإحصائية، تأتي بعد ذلك مرحلة حساب موضوعية كل وحدة من وحدات الاختبار، يقومان بتقدير درجات مجموعة واحدة من الأفراد في وقت واحد، مستوى تدريب القائمين على الاختبار، وعند حساب موضوعية وحدات الاختبار، ينبغي الالتزام بالشروط الآتية: 1. أن تُحسب الموضوعية باستخدام عينة مأخوذة من نفس المجتمع الذي ستُطبق عليه وحدات القياس. 3. أن تكون العينة ممثلة للمجتمع الأصلي، اعداد الشروط والتعليمات النهائية للاختبار: تتم مراجعة كافة الإجراءات العملية المكتوبة والخاصة بتطبيق كل وحدة، لتكون جاهزة للتطبيق الميداني. بحيث يتراوح العدد بين (3–5) وحدات، وذلك لتسهيل التطبيق دون الإخلال بشمولية التقييم. 2. الارتباط الداخلي المنخفض: يجب أن تكون معاملات الارتباط الداخلية (Intercorrelation) بين وحدات البطارية أقل من معاملات الارتباط المحسوبة بين الوحدات التجريبية الأخرى، 5. استخدام معادلات التنبؤ: يُستحسن الاستعانة بمعادلة الانحدار (Regression Equation) لتقدير قدرة البطارية على التنبؤ بالأداء الكلي للظاهرة المستهدفة، ويمكن تلخيص هذه المبادئ على النحو الآتي: 1. قياس الجوانب الأساسية في المهارة أو اللعبة وتُعد هذه المهارات مؤشرات مهمة لمستوى الأداء الكلي. وعند الرغبة في تقويم القدرة المهارية الكلية، · تحديد الأهمية النسبية لكل مهارة من خلال رأي الخبراء. · بناء قائمة بالمهارات الأساسية والمهمة، يُشترط أن تحاكي مواقف الاختبار الأداء الفعلي في اللعبة قدر الإمكان. اختبار الإرسال في التنس يجب أن يقيس عناصر مثل: القوة، الدقة، والاستمرارية، · يمكن استخدام مقاييس تقديرية بواسطة محكمين متخصصين لتقويم النواحي الفنية. أداء الاختبار بشكل فردي قدر الإمكان 5. إضفاء التشويق والمعنى على الاختبار · إعطاء وقت كافٍ للتدريب قبل التطبيق النهائي. 6. التوازن في مستوى صعوبة الاختبار إذ يفقد بذلك قدرته التمييزية. والتي تهدف إلى تحسين دقة القياس وتناسب الاختبار مع المستوى الفعلي للمختبرين. ومن أبرز هذه الإجراءات ما يلي: 2. استبدال الاختبار بآخر أكثر ملاءمة: إذا ثبت أن الاختبار غير مناسب لفئة معينة من المختبرين، مما يرفع من كفاءة التقييم ويزيد من فعاليته. لذا، وغالبًا ما تُظهر نتائج هذه الاختبارات توزيعًا يشبه المنحنى الاعتدالي، من الضروري أن توفر الاختبارات درجات دقيقة تمثل الأداء الفعلي للمهارة المقاسة، ويُعتمد في ذلك على: إضافة إلى وسائل تعتمد على التقدير الذاتي للمحكمين، ينبغي أن تُحدد عدد المحاولات لكل اختبار بما يتناسب مع طبيعة المهارة المراد قياسها. وتُوصى الإرشادات العامة بما يلي: · مثال: · ثلاث محاولات في اختبارات مثل: دفع الكرة الطبية، · محاولة واحدة في اختبارات التحمل العضلي، · الثبات: ويُعد المؤشر الأهم لجودة الاختبار، إذ يتأثر بالعديد من العوامل التي قد تُسبب خطأ في القياس، ودرجة الحرارة) · عدم وضوح التعليمات غالبًا ما تفتقر الاختبارات المتوفرة في المراجع والدوريات العلمية إلى التوافق مع متطلبات برامج القياس من حيث زمن التنفيذ، 2. عدم توفر الأجهزة والمعدات المطلوبة تُستبعد بعض الاختبارات لعدم توفر بيانات عن صدقها وثباتها أو عن المحكات التي تم استخدامها للتحقق من صدقها، بهدف تقويم القدرات المهارية بشكل علمي وموثوق. 6. التطورات في قوانين اللعب وأساليب التدريب ويُستحسن في هذه المرحلة الاعتماد على: ويُستحسن إعداد قائمة تفصيلية بالمهارات الخاصة المكونة للعبة محل القياس، بحيث تُستند هذه القائمة إلى تحليل علمي وواقعي لمواقف الأداء الفعلي أثناء المنافسات. لضمان التمثيل الواقعي لمستوى الأداء. 2. تسجيل عدد مرات استخدام كل مهارة خلال عدة مباريات حقيقية لنفس اللاعبين، سواء كانت هجومية أو دفاعية، حيث يُوصى بإعداد جداول تكرارات لكل طريقة لعب عند وجود أكثر من أسلوب أو استراتيجية معتمدة ويمكن الاستفادة منه على النحو التالي: 3. في حالة بناء بطارية لقياس الأداء المهاري الكلي، حتى وإن كانت ذات أهمية نسبية منخفضة. 5. يمكن استخدام اختبارات سابقة تتسم بالصدق والثبات كمحك لتقييم صلاحية الاختبارات الجديدة، مع بيان معاملاتها، بشرط: · اختبار هذه الوحدات ميدانيًا على عينة صغيرة من اللاعبين لتقييم صلاحيتها. · في بعض الحالات، كما جُربت فعليًا. · تحديد الأدوات والمعدات اللازمة بدقة. وآلية حساب الدرجات. · تحديد الأخطاء الشائعة المحتملة. خامساً: اختبار المحك وتقنين الصدق وتشمل أنواع المحكات المستخدمة: 6. التقديرات الذاتية للخبراء باستخدام موازين تقدير خماسية (1-5). وينبغي على الباحث: سادساً: اختيار أفراد العينة لتطبيق الاختبار · تمثيل العينة للمجتمع الأصلي المستهدف من حيث (السن، مستوى الخبرة). · في حال انخفاض معامل الثبات، يجب زيادة حجم العينة للحصول على نتائج دقيقة. سابعاً: التحقق من الثبات 6. أن تُميز بين المستويات المختلفة. تاسعا: التجربة الاستطلاعية أهميتها: 1. تُعد خطوة ضرورية لتحديد أبعاد الظاهرة. 3. تُساعد في ترتيب أولويات الدراسة. يجب مراعاة ما يلي: · إعداد فريق مساعد مدرّب على الاختبار وتسجيل النتائج. وتمتاز بـ: 3. وجود صفر حقيقي يعكس انعدام السمة المقاسة. · تُوفر مرجعية للحكم على مستوى الفرد.