هي التعريف بالأفكار البيئية الخاطئة والتشجيع علي فكرة التطبيق الإيجابي، وعلي الرغم من أن آلية العمل الإعلامي التي يتبعها الإعلاميون المختصون بتغطية المواضيع البيئية لا تسمح لهم بهامش كبير من الحرية وأن ما يسمي بالإعلامي الحر حتي فيما يتعلق بالمواضيع البيئية غير موجود، لأن هناك عدة أنواع أو أشكال للرقابة على العمل الإعلامي، تبدأ بالرقابة الممارسة من قبل رئيس التحرير، والذي غلباً ما يطلب تغيير ما يراه غير مناسب في عمل الاعلاميوممكن أن يطلب من الإعلامي تغيير الريبورتاج أو المقالة بالكامل، انتهاء بالرقابة الذاتية التي يطورها الإعلامي نفسه باللاشعور حتي لا ترفض مقالته ممن هم أعلي منه إداريا في الوسيلة الإعلامية التي يعمل بها،