يبدأ البحث من مشكلة مفادها إن ضعف الافصاح المحاسبي لدى بعض إدارات الشركات عند إعدادها وعرضها للتقارير المالية المقدمة للسلطة الضريبية، يؤدي إلى التأثير في جودة أداء الإدارة الضريبية. ومن ثم عدم تحقيق نتائج دقيقة في أداء فضلا عن تأثيرها السلبي في دعم مهنة مراقبة وتدقيق الحسابات. ويهدف البحث إلى تسليط الضوء على دور الإفصاح المحاسبي في رفع جودة أداء الإدارة الضريبية بما يعزز الثقة بين المكلفين (الشركات والسلطة الضريبية، والوقوف على مدى التزام الشركات بالعناية بالقوائم المالية التي تعدها لجهة الإفصاح المحاسبي المناسب للسلطة الضريبية. وعلى هذا الأساس ركزت فرضية البحث على