وكما أنَّ هُناك شُعراءَ نَبطيّيــن مَشْهورين في تاريخِ دَوْلَـةِ الإِماراتِ نَجِدُ بَعْضَ الشُّعـراء المَغْمورين الّذين أَحاطَ الغُموضُ بِسيرَةِ حَياتِهِم، ومِنْهُم بِنْتُ الماجِدي بنِ ظاهِرٍ الّتي لَمْ تَخْتَلِفْ سيرَتُها وأَشْعارُها عَن والِدِها الّذي تَحَوَّلَتْ حياتُهُ وأَشْعارُهُ إِلى أُسْطورةٍ شَعبِيّـةٍ مُنذُ أَكْثَرَ مِن ثلاثِمِئَةِ سَـنَةٍ.