وبدا لي أنها تبذل مجهوداً كبيراً لأجل أن تمكن الإيسامة من أن تعلق - وهي خائزة - بشفتيها الذاويتين ، في لوم مشروح بدعابة مهنة : يا لك من أع عاق الأنقدم لأخيك بقضاً من عليم اللغب الكبيرة التي تخيلها ؟ إختفظ لي يواجدة العب بها بعد الشفاء لا أعرف بماذا أجبتها ، فقد ۔ طالما تهانينا بلعبنا بل كانت دايما مشاعة يتنا - فما زاعبي ذات يوم إلا أن أبي ناداني قائلا إنه سوف يرسلني إلى منزل الجدة لأيم به أسبوعاً أو أسبوعين .