وانخفضت نسبة رضا الناس عن تعامل المسؤولين مع هذه الظاهرة. التوطين هو ضمان دخول أكبر عدد من المواطنين إلى سوق العمل، وتسليط الضوء على أهمية التوطين في القطاع الخاص وحتى بعض المؤسسات الشبه حكومية، فتجد أصحاب العمل يعتمدون على العمالة الوافدة، بحيث يتم تكليفهم بمهام كبيرة من شأنها صقل مهاراتهم، لذا غلبت القوى العاملة الوافدة على المحلية. لأن المسؤولين يجدون أن الأجانب بإمكانهم العمل في كل وقت ومساعدتهم في إنجاز العمل الذي يحسن من صورتهم أمام الإدارة العليا، بينما بلغت نسبة هدر الأموال على الإعلانات 7% والتي تكون باستقطاب مشاهير السوشيال ميديا بهدف ترويج إعلانات المؤسسات على حسابات المشاهير، والذي سيشكل مشكلة كبيرة في بناء الكوادر المطلوبة التي تتناسب مع تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في المستقبل. لرسم الخطط المستقبلية التي تضمن تواجد المواطن في جميع القطاعات المحلية والاتحادية والخاصة،