وقد سد أذنيه أمام الأصوات الباهتة التي تأتبه من اجتماعات المقاهي والجلسات الخاصة. كما أن الدارس المستنر هو آخر خاضعا لصنمية منهج لايعرف عنهإ إلا بعض تجلياته الأدبية يجريه هنا وهناك بنفس طريقة فيكرر نفسه في كل محاولة،