وفي سبيل الاستفادة من كل الطاقات والمعارف لم يتوانَ الملك عن استقطاب الخبرات التي ارتحلت من كل أصقاع الدنيا إلى قصره العامر في الرياض لتشكل حوله خلية من المستشارين المؤتمنين.