يبدو أن مارو في خطر! أمرته بالتحقق من الحديقة، محذراً من أفاعٍ صغيرة تأكل الخضراوات. أمرته بالقبض عليها وإخراجها، لكنها تبين أنها دودة أرض! سخر منه لظنه إياها أفعى. طلبت منه الوقوف عند شجرة الرمان كمثال، ثم ركوب الدودة الأرض، مؤكدة على إصرارها. استفسرت عن محتويات الغرفة الكبيرة (مخزن طعام)، وكيف تأكل الدودة الأرض بدون أسنان (بامتصاص العصارة). أعربت عن رأيي المشترك مع مارو بأن هذا أمر فظيع، ولن تأكل الدودة الأرض.