سنجد أن الجميع لديه كتاب بداخله ليؤلفه. وليس لمُؤَلَّفِ أو قصة أو رواية أو قصيدة؛ كما لا يوجد مُنتجاً ما أو اكتشافاً أو فكرة في الحياة ؛ دون وجود المنتج له أو المكتشف أو المفكر على وجوده. "قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ " وهو حسبنا ونعم الوكيل.