ركزت النهضة الأوروبية على دراسة النصوص القديمة وتنقحها، معتمدةً على المقارنة والنقد قبل نشرها. تبنت منطق الحداثة، مع إعادة الاعتبار للعلوم والآداب والفنون، مستخدمة اللغات الوطنية (الفرنسية، الإسبانية، الإيطالية، الألمانية) في الإنتاج الفكري والأدبي والفني، متجاوزةً بذلك صعوبة التعبير بلغات كالإغريقية واللاتينية. ازداد الإنتاج الأدبي وتنوعت مواضيعه، وسعى التعليم الشامل لجمع العلوم والمعارف، خاصة اللغات، لفهم إنجازات الأمم الأخرى.