ويأتي الاهتمام بالتعليم التقني بمختلف مستوياته وأنماطه في التحولات التي يشهدها المجتمع العربي انطلاقا من الشعور والقناعة المتزايدة بأن اعداد القوى البشرية المدربة والمقتدرة على التعامل مع التكنولوجيا المعاصرة وفي مختلف مستويات التخصص هو مفتاح النهضة الشاملة في كافة القطاعات الاقتصادية والاجتماعية.