: قلتّ بالعرب الثقة منذ خالفة ، المعتصم وكان من أثر هذا أنْ أقُصي عن مناصب الدولة وأبُعد عن مناصب الجيش كلّ عربي ، ورغب الخليفة حينذاك في إنشاء جيش كبير من الترك ليستعين به على العرب وعلى ، الفرس وبخاصة أولئك الذين حملوا لواء الدعوة . ا