برأينا فان الفلسطينيين أيا كانت ديانتهم مسيحية أم إسلامية يعيشون إخوة في الحياة، تحفظ أسماء كثيرة حفرت عميقا في الوعي الجمعي الفلسطيني وقد اعدمت السلطات العثمانية عيسي الصوص وشخص أخر من عائلة قندلفت شنقا خارج باب الخليل مع أخرين عام ١٩١٥وقد هرب قسطندي الصوص اخو عيسى الى امريكا هربا من مظالم الاتراك الجدد (جمعية الاتحاد والترقي) وربما أن المشاركة في النضال الوطني كان في اروع صورها (جوهرية ،