تسلم أحمد شارة سفير الزمن، وحذره أسامة من أن حياته ستتغير. قاد أسامة أحمد إلى جهاز زمني للسفر إلى عام 2050 لإنقاذ تقنية تمنع زعيمًا شريرًا من السيطرة على الزمن. أحمد، رغم توتره، وافق. وصلوا إلى عام 2050 ليجدوا مدينة مدمرة، وظهر علي، السفير رقم 13، يكشف عن أن الزعيم سيطر على الزمن تقريبًا. لكن علي قدم لهم تقنية لإعادة الزمن مقابل نسيان كل شيء عن هذه المهمة. أحمد وأسامة تنازلا عن ذاكرتهما لإنقاذ العالم، واستيقظ أحمد في عام 2023، نسيًا كل شيء لكنه أنقذ العالم بتضحيته.