لقد ظهر قديمًا وحداثًا أقواٌ لا صلة لهم ب لم السنّة ولا إلماَ لهم بفنونها، والاْتفا بالقر الكريمملدراللتشرا ولفهمالإملا، ج- وقالوا: لو ابت السنة حجة أنمر النَِّبي  بكتابتها مثدلما أَمر بكتابة القر ، وحجج متدهافتة، وقد حّذر الرموحل اأن ر ححَََِِحِحََِْحَّ ِح -حمْنحذفَْجِربِْثَته-منهم، وِمثدلهمه، ألااوِكرجل با عل أراكته[ نااةعنتدرفِِه]اقوحل:"عليكمبهذاالقر فما َْحححٌح ََ ََ ٍٍُِِِِِِّ وجدم فيه من حلال فأَحلوه وما وجدم فيه من حرا فحرموه، أَلا لا يُل ل حكم الحمار اأنَهلي َْحْ َ حَََْحْ َََّْحح َُّحَحُّْ ولاحُِّلذي َا ٍبِمَنالَّسبحِ. وقوله: "وبدشلْنا عليك ًََََّْْ َََََّحَّ َْحَ ٌََّْْ ًَْحح ََ ْ ّ َْحْ ِ ِِِ ِِ ِ َنَن بدشلْنا ال ّذ ر وإ َّا له لحافظو "[الحجر: 9]. ِِ َحًَََ َََُّْ ََحّّ ّ باب في لشو السنة، 4604 متن عو الم بود، (3) ابظر ح َج َج القر بيين وتفلي َل الرّد عليها في الرمالة القيّمة للشيخ الد تور ملطف السباعي -رحمه الله ت الى-: "السنّة ومكابتهافيالتشرا الإملامّي":176د189. وهي حجج باهتة متدهافِتة تدف ِلح عما اد اِني منه أصحاب هذه الشبدهِة من جهل بالقر حٌَ حٌَََحْ ح ّحَ َْح َْ ِِِِِِِِ تفاصيلها الللاة والشاة والحج وال قول، "وأَبدشلْنا إلَيك الّذْر لتدبين للنَّاس ما بدشَل "[النحل: 44] ما أ السنة إلى جابب بيانها القر فإّنها ََََْْحَََْحَ ّ ّ ََِ به: "وما َتَ م الرموحل فخذوه وما نها م عنه فابدتدهوا"[الحشر: 7]. 19]، حْح َََْحَََّ المشّرفة، ماقيََّضللسنّةفيحّلجيلوحّلَعْلرمَنالحلََمااأنَمنَاالغَيَاَرىعل مَيراث التيلاحوحجوَدلمثلهافي ِِح الضبطوالدقَّةواأنََمابَة، إلادليٌلعل هذهالنااةالإلهيّة ج- أما عن تابة السنة فالحداث الوحيد الذي ادنده عن تابتها هو حداث أبي م يد ِِّ ّ ح ََْ ح (1) " حََّْْحح ححَّْ ّ (2) "وقد بحسخ المن ح بدليل ما جا من عشرات اأنحاداث والآثار التي تأ َذ ح بالكتابة، أّالكثيرمناللحابةِ تبواوأّالرمول أَْمَهَمبنفسهفي تابةمنّته، وقد فتح الباري" لإثبات تابة ال ُّسنَّة منذ عهد الن ّبي  وعهد صحابته اأنبرار، 1)صحيحمسلم: تابالشهدوالرقائق، 3648 والحداث رجاله ثقات، وله اهد رواه البخاري، و خر رواه مسلم.