فيلوذ بالاستمتاع بصوت زقزقة العصافير وحفيف الأشجار، والجلوس في سهلٍ أو على جبلٍ والتمتع بالهواء العليل. فكل عناصر الطبيعة تعالج أسقام الروح وتريح القلب، وإن التأمل في الطبيعة والتفكر فيها يكسب الإنسان قوة إيمانٍ كبيرة، فرؤية الفنون الطبيعية من حوله تجعله يؤمن بالخالق القادر وتسبيحه والثناء عليه.