المدرسة الواقعية في منتصف القرن التاسع عشر م(1850-1900)ظهر الفن الواقعي كحركة فنية ثورية موضوعية في وصفها للانسان والطبيعة وكرد فعل للفن الرومانسي الذي عاصر الفن الكلاسيكي الجديد ، ولم يكن هناك مفر من نمو هذا الفن عندما زالت اهمية هذين الفنين، على رغم من النزعة الواقعية لم تكن مجهولة لدى كثير من رسامي القرن السابع عشر، إذ وجه الرسامون اهتمامهم إلى موضوعات الطبقة الكادحة احتجاجا على المجتمع الفرنسي، إذ اتهم يرون ان تسجيل الواقع هو الامر الجواهري.