و ما يواجهه بلدنا من تحديات اقتصادية و سياسية فرضتها الحروب و النزاعات في المنطقة و العالم، و ثبوته على مواقف الإنسانية و الاستقرار السياسي و السلم في المنطقة و حفظ السلام و الأمن الدوليين و الحرب المستمر ضد الإرهاب. ثم ذكر سموه عن الاتجاه الخاطئ التي تسير فيه البشرية نحو التسلح و التدمير و الخراب، الإنفاق على الحروب زاد أضعافًا عن إنفاق السلم و الأمان. متسائلًا في النهاية: هل هذا العالم الذي نريد؟! ثم ختم فقال: "على العالم أن يختار بين طريقين: فإما أن تُروى الشجرة المثمرة العطشى،