فإن نقداً شديداً ظل يوجّه إلى مواقفه إزاء المسألة الفلسطينية بشكل خاص. والأمر يعود -في جزء غير قليل منه- إلى قراءة خاطئة بشكل خاص للماركسية، وعدم قدرة القيادات الشيوعية واليسارية العربية على استنباط مواقف وحلول في ضوئها، وفي قسم آخر إلى عدم القدرة على التفكير والقرار خارج الدائرة "الأممية"،