كان للإعلام أهمية كبة في مختلف الثورات والأزمات التي شهدتها بعض الدول العربية ضمن ما بات يسمى (الربيع العر) وهو مصطلح أطلقه الإ علام الغر على الأحداث التي جرت في المنطقة العربية حيث كانت صحيفة الاندبندنت البريطانية أول من استخدم هذا المصطلح. لذلك علاقة بثورات الغرب عبر تاريخه التي تعرف هي أيضاً بثورات الربيع الأورو. وقد عمل تطور الإعلام وانتشار الفضائيات وتطور تكنولوجيا الاتصالات على تطوير فكر المواطن، سبباً مهً في انتشار الاحتجاجات في بعض الدول العربية، و إ سقاط العديد من الأنظمة فيها، الإ علام في الدول العربية جعلت المواطن العر على معرفة بشكل أكبر بحقوقه ، يراها المواطن العر من خلال الاعلام فقط وهو بعيد عن مرستها على أرض الواقع بخاصة في الدول التي تعا شعوبها من التهميش السياسي، وقمع الإعلام حكومية ورسمية فقط، ومنه الفردي، وغها، الأزمة السورية، يتوافق مع أهدافها السياسية، ولعبت حيث أسهمت هذه الوسائل في تغي التوجهات لدى مختلف الطوائف من الشعب، تلك المواقع أدت الى ك الشباب من الأمر الذي واسعة. ثلت ردود أفعال المواطن السوري نتيجة للإعلام المؤيد للمطالب الشعبية في المطالبة بالنظام وليس قائداً يخدمه الشعب ويستجدي منه قرارات العطف والرحمة، ذلك التوجه الإعلامي قابله توجهاً إ علامياً مضاداً عمل على دعم النظام القائم،