مفهوم الأمن عٌبر عن الحالة الت حٌس به هذا الفرد داخل المح طٌ الذي قٌ مٌ ف هٌ، التخلص تماماا مان الخاو و القلاق و الشا حول المستقبل والعمل والرزق و المسكن والطر قٌ والمستقبل ، كل هذه الجوانب تشكل الأمن الفردي الذي نٌشده ومفهومه الإجتماع الذي تٌعدى الفرد أو ما سٌمى ب "الأمن الوطن "ً، عن القدرة على توف رٌ الحما ةٌ فهو قدرة الدولة على رد أي عدوان، أو أي أسلوب سٌاهم ف المحافظة على تطب قٌ الأمن o الاستعداد الدائم للتهد دٌات الت قد تواجه الدولة، o أبعاد الأمن الوطن :ً شٌمل البُعد الاقتصادي، ً البُعد الأ دٌ وٌلوج والبُعد العسكري . فالأمن قد قٌترن بالدفاع عند ما تٌعلق بحما ةٌ المصالح الإستراتج ةٌ للدولة من التهد دٌات الخارج ةٌ، و 01 المخاطر.  مدلول التأم نٌ: مفهاوم التاؤم نٌ االباا ماا تٌعلاق بمجموعاة مان الناوابط التا تنامن النوع اٌاة أو ا اٌااب  الفرق ب نٌ مصطلح التأم نٌ و مصطلح الأمن: ا رٌ أنه ثماة فارق ب نٌهماا والمتمثال فا تم اٌز كال منهماا المناسبة الت تتخذ للتصدي لأي مخاطر. o كمااا أن الأماان تٌعلااق بالأحااداث اللبإراد اٌاة، بح اٌاث أن مجمااوع الإجااراءات المتخااذة تهااد إلااى مواجهااة والسلبمة الفرد ةٌ -3 الدفاع LA DEFENSE هو العمل العسكري الذي تقوم به قوات الجي لتصيدي لكيل عيدوان خيارج أو أي مسياس بيالتراب و الوحدة الوطن ةٌ و الحفاظ على الدولة وكل ثوابتها لأن توفر الأمن من خلبل المنظومة الدفاع ةٌ سٌمح بالتطور العادي و المدرسة العليا للشرطة العقيد علي تونسي فإنه بٌقى ذا معنى مثال ا رٌ محدد جٌمل ب نٌ الإحساس والرابة والهد الإنسان والس اٌس والإجتماع والإقتصادي وحتى الفردي، ح ثٌ أن واجب توف رٌ الأمن للمواطن نٌ داخل اٌ أدى إلى تبن س اٌسة دفاع ةٌ خارج ةٌ إستباق ةٌ قد تكون س اٌسة تقوم على عقد أو عبر توس لٌ دابرة المراقبة بالوسابل التكنولوج ةٌ الحد ثٌة خارج -4 الوقا ةٌ LA PREVENTION أو لمشكلة قابمة بالفعل،  درجات للوقا ةٌ:  الاتجاهات الحد ثٌة للوقا ةٌ من الجر مٌة : إن فشل س اٌسة الردع العقاب ةٌ ف الوقا ةٌ من الجر مٌة ومختل التهد دٌات والحد من تزا دٌ معدلاتها دفل باتجاه البحث عن أسال بٌ أخرى لدعم جهود الوقا ةٌ، وتتمثل الاتجاهات الحد ثٌة للوقا ةٌ من الجر مٌة والتهد دٌات والمتمثلة ف مٌا لٌ :ً o المحور الأول: الوقا ةٌ الاجتماع ةٌ الت ترتكز على الخطط والبرامج الت تونل وتنفذ من قبل السلطات واله بٌات المختصة بهد تح دٌٌ دور العوامل المإد ةٌ إلى الإنطرابات . من إحداث الأخطار وتقل لٌ فرصة حدوثها. وذل من خلبل مشاركة المواطن نٌ  الأسس للوقا ةٌ من الجر مٌة : o التحول نحو التخط طٌ والبرمجة: ح ثٌ تٌم ونل الس اٌسات العامة المتعلقة بالوقا ةٌ من التهد دٌات من قبل المدرسة العليا للشرطة العقيد علي تونسي o التحول نحو ا جٌاد الجهاز الصالح للعمل ةٌ الوقائ ةٌ: ا جٌاد جهاز فن متخصص تٌولى تنس قٌ جهود جم لٌ الإطارات والعناصر القادرة على تخط طٌ وتنف ذٌ برامج الوقا ةٌ، المتطورة ، مل الترك زٌ على الجوانب النفس ةٌ للجهاز البشري العامل ف هذا المجال. مازحظة: عٌبر مفهوم الوقا ةٌ من الأخطار والتهد دٌات عن تل العمل ةٌ الت تحد من فرص وقوع وحدوث -5 الحما ةٌ وال قٌظة = الرصد VEILLE الإطلبع على ما حٌصل ف المح طٌ من تطورات وتغ رٌٌات، تجرنا إلى الإهتمام بالم اٌد نٌ التال ةٌ: الصاااراعات والت من شؤنها أن تشكل خطرا أو تحدث إنطرابا. وما الإطار ال قٌظة التنافس ةٌ وال قٌظة التجار ةٌ. o ال قٌظة التكنولوج ةٌ: وتتمثل ال قٌظة التكنولوج ةٌ فً الاهتمام بالتطور التكنولوج وجمل المعلومات o -ال قٌظة الإسترات جٌ ةٌ: تش رٌ ال قٌظاة الاساترات جٌ ةٌ إلاى البحاث عان المعلوماات التا تسااعد علاى التنباإ الاقتصااد ةٌ، -6 التهد دٌ MENACE  مفهوم التهد دٌ حسب القانون الجزائري:  المفهوم الأمن للتهد دٌ: إن المفهوم الذي قٌدم مصطلح التهد دٌ على أنه " التحذ رٌ والوع دٌ وسع طرف ما للتسبب بالشر والأذى" لا تٌلببم مل سمة التهد دٌات الأمن ةٌ الحال ةٌ منها والمتطورة، ً الاحتباس الحراري. وا رٌها من التهد دٌات الت أصبحت تتخذ طابعا أمن اٌ، المسإول نٌ عن إحداثها، كما أن التهد دٌات من هذه الع نٌات من التعر فٌات سالفة الذكر مٌكن استخلبص عدة نقاط تشكل الوعاء الحق قٌ لمفهوم التهد دٌ على النحو التالً : o أن التهد دٌ عٌُبر عن ن ةٌ لإلحاق النرر والأذى قصد الإخلبل بالأمن . o تٌؤثر التهد دٌ بالمستجدات والتغ رٌات الت تحدث على أرض الواقل، وهو ما نٌف الطابل الحرك والنسب لمفهوم التهد دٌ . وهو ما جٌعله مفهوم مركب ومُعقد .  مفهوم المخاطر: كممتلكاته، وتتدرج قٌصد بحالة واقعة هشة كل حدث أو ظاهرة أو إحتمال وقوع حدث ما فٌن إلى إحداث أنرار. الإشارات نع فٌة. و بشكل أدق ه عمل اٌة و تهد إدارة المخاطر إلى:  وضع الخطة : تتنمن أخذ قرارات تتعلاق باخت اٌار مجموعاة الطارق التا ساتتبل للتعامال مال المخااطر, على أن تقترح من خلبل هذه الخطاة  عمل ةٌ تصح حٌ ةٌ أو مراجعة الخطة: من اجل تق مٌٌ وسابل التحكم الأمن ةٌ المستخدمة سابقا إذا ما زالت قابلة للتطب قٌ وفعالة. من اجل تق مٌٌ مستوى التغ رٌٌات المحتملة للمخاطر ف ب بٌة العمل، فمثلبً تعتبر المخاطر المعلومات ةٌ مثالاً ج دٌا على ب بٌة عمل سر عٌة التغ رٌٌ. مازحظة: إذا تم تق مٌٌ المخاطر أو ترت بٌها حسب الأولو ةٌ بشكل ا رٌ مناسب فإن ذل قد إٌدي إلى تن لٌٌ الوقت ف التعامل مل المخاطر ذات الخسابر الت من ا رٌ المحتمل أن تحدث،  مفهوم الهشاشة: ه النع الذي مٌكن للمخاطر والتهد دٌ إصابة هد ماا بالساهولة وبادون مقاوماة، أش اٌء أو أنظمة. أما الهشاشة الأمن ةٌ ف قٌصد بها ا اٌب ال قٌظة الأمن ةٌ والإسترات جٌ ةٌ الت تفرز حالة من النع ف إنجاز  تق مٌٌ الهشاشة: لتق مٌٌ الهشاشة لا كٌف فقط التعار علاى التهد اٌدات وإنماا نٌبغا تحد اٌد القادرات الفعالاة المتاوفرة، التا ستسمح بالإستفادة من الإمكان اٌت أو الوسابل أو الإجراءات المناسبة لمواجهة الصدمات السلب ةٌ. -9 الرهان ENJEUX  مفهوم الرهانات ف العمل ةٌ الأمن ةٌ: الرهان هو ما نخاطر به ف مسابقة أو نشاط أو ونع ةٌ مقابل حالة ما، ذل أن كل نت جٌة سبب ةٌ لها تبعات إما سلب ةٌ أو إ جٌاب ةٌ.  طرق ومراحل تحد دٌ الرهانات: ف هذا الخصوص مٌكن تقد مٌ المثال التال : الإسترات جٌ ةٌ: إستباق حدوث الفونى والإخلبل بالنظام العام. إجراء عمل ةٌ التقاطع ب نٌ نتائج التحل لٌ )التشخ صٌ( وتق مٌٌ الإجراءات الواجب إتخاذها )الهدف(: والت تب نٌ ما إذا كان بإمكان الرد على الإشكال اٌت المتوصل إل هٌا  تك فٌٌ الرهانات: إن الإجراءات الت قد تعتمد تٌم إتخاذها بحسب تك الرهانات والت مٌكن تب اٌنها على النحو التال :ً الصيدى: ح اٌاث كٌاون إماا قو اٌاا أو متوساطا أو ناع فٌا، المحدقة سواء على الأشخاص أو الأملب .