: أسباب در اسة علم الإدار ة:نت: حيث النشاط الاقتصادي أصبح أكثر تعقيدا 2تغير البيئة بسرعة 3بما أن القرارات التي تتخذها المنظمة إلىوم لا يمكنها أن تتأكد منبالإضافة إلى أن: 1العملأي يجب أن يكون في المنظمة هيكل تنظيمييسير هؤلاء الأفراد وذلك لأنهم يصلون إلى هذه المنظمات بثقافات ومكونات وأفكار مختلفة، 2تقاسم اتستطيع تقسيم المهام داخل المنظمة من أجل الوصول إلى الأهداف المراد تحقيقها.توضح الإدارة مسؤولية كل فرد على حدى والكل يحاسب على مسؤولياته.: مفاهيمالإدارة: من أنهم يقومون بعملهم بأحسن طريقةعرفهاGone Meوتحقيق أقصى رواج وسعادة لكل من صاحب العمل والعاملين مع تقديم أفضل خدمة ممكنة للمجتمع.وظيفة يتم من خلالها التنبؤ والتخطيط والتنظيموا صدار الأوامر والتنسيق والرقابة.وهناك من عرف الإدارة:بأنها مجمل العمليات المرتبطة بالتخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة وتهدفويمكن القول بأن الإدارة:ق بفن ل هي فن إنجاز الأعمال بواسطة الآخرين،اوبينها من اجل استغلالها بفعالية للحصول على الأهداف (اقل تكلفة ،تاج قدر ممكن من الإنالخ).وعليه فأننا نجد أن جميع عناصر التعريفات السابقة تشير إلى:ضرورة وجودهدف. 3التأكيد على عملية التنبؤ لمواجهة الأحداث المستقبلية.الأهداف : ولا يمكنجماعي ينتج دون أهداف .من الموار د البشر ية والطبيعية، والتيالمنهج :ّة الوظائف الإدار ية من تخطيط وتنظيم ور قابة واتخاذ قر ارات.-4 أو كان شووووووخص معنو ي كمنشووووووأةفعملية الاستفادة من الموارد التي تقع ضمن السيطرة وتحقيق الأهداف تتفاعلبعلاقات ذات اتجاهين هى القدرة على أداء الأشياء بطريقة صحيحة ، وهي من ثم تقوم على مفهوم المدخلات/ المخرجات مواد، آلات، وقت) في الحصول على هذه المخرجاتأي أن المدير القادر على تخفيض تكاليف الموارد اللازموة لإنجواز لأهداف المرجوة هو الذي يتصرف أو إنه ومن ثم تكون هوذه المنظموة تتمتع بكفواءة فيل استخدام . هى أختيار الأهداف الصووووحيحةغير مناسب ، (مثال ذلك إنتوووووووواجأي أن المدير الذي يختار هدفاغير فعال حتى ولو تمكن منصغير ة الحجم) يعتبر مدير اية.يعوض الووووونقص فوووووي الفاعلية.السيارات صغيرة الحجم تتلاءم ونوع الطلب في السوق وبكفاءة عالية)، بمعنى أن الفاعلية هي تحقيقافضل النتائج .: أهمية علم الإدار ة :ثالثاان لأدارة الاعمال فى أي مؤسووسووة مهما كانت نوعية عملها اهمية كبيرة ومؤثرة على طبيعة العمل ،حيث انها:تسوووووواعد فى التركيز الكامل على المشووووووكلات العملية التى تواجهقطاعات الاعمال المختلفة منخلال الاعتماد على استخدام قنوات ربط بين التطبيق العلمي والواقعي للقواعد الادارية .المسووواهمة فى دراسوووة الجوانب الاجتماعية والاقتصوووادية وربطها مع طبيعة الاعمال مما يسووواعد الادارة على اكتشاف الوسائل المناسبة لتنفيذ المهام الخاصة بهافيذ خطوات العمل .الحرص على مواكبة السوق ومتابعة التطورات الخاصة به بشكل دائم .تطبيق التخطيط ضووووومن نطاق عال من المرونة والكفاءة التى تسووووواهم فى دعم وظيفة التنظيم ،خصوصا عند حدوث اية ظروف ظارئة .إذا تمكن من التوجيووهمودير اوالتنسيق بين جهود مرؤوسيه نحو تحقق الأهداف المنشودة، كتحقيق الربح وتقليل التكإلىف والحصولعلى العملاء .: أسباب ممارسة الإدار ة خلال هذا العصر: 1ظهور الآلة مع بداية عصر النهضة الصناعية وتحول الإنتاج إلى التجمعات الصناعية الكبيرةمثلا من المنازل إلى المصانع مما أدى إلى توظيف عدد كبير من العاملين، وكبر حجم المنظمات، والتنسيق بين الجهود الجماعية وتوجيهها نحوالاهداف.وصو لاوالشكل التالي يوضح ( الأطراف ذات العلاقة بالمنظمة )الإدارةالعملاءالمجتمعالمساهمينزيوادة خضووووووووع المنظموات إلى الكثير من المؤثرات والمتغيراتتتطلب إدارة كفوءة للتعامل والاسووووووتجابة لها، مثل ز يادة تدخل الدولة في شووؤون المنظمات وا صوودار الكثير من التشوور يعات التي تلز مالمنظمة بإتباعها كالمرتبات ونظم الترقية والحفاظ على ال بيئة من التلوث وحماية المستهلكزيادة حدة المنافسوة في الأسوواق بين المنظمات التي تسووق السلع نتيجة لسهولة الإتصال وتطورالتنافسية.ر في أداء وظيفته على أكمل وجه ويساعد على تأهيلمن ليس لديه دراية بالإدارة.الإدارة كعلم: -العلم هو مجموعوة من القواعودالحقوائق التي لا تقبول الشوووووووك والجودل، فوالعلم يمكن تعلموه والإلموامبوه عن طريق الودراسوووووووة والتلقيومن خلال التعريف السووابق تبين لنا بأن الإدارة علم ولكن ليس كعلم الفيزياء و الرياضوويات والكيمياءعلم الإدار ة حديثا الإدارة والتحكم فيها لأنها تتعلق بالعنصر البشريالفن هو اسوووووووتخودام المهوارات والإبوداع في الإدارة،معينوواالأفر اد تلقو علموواإذاالإدارة كفن: هي المهارة في تطبيق مضوومون علم الإدارة على أرض الواقع،يرون أن المدير الذي اسووووتوعب العلم ولا يعرف كيفية ومكان وتوقيت التطبيق لن يصوووول إلى النتائجالمرجوة، لأن المدير يتعامل مع الأفراد الذين يعيشون في بيئة دائمة التقلب، وبالتاليمكن القول بأنفن الإدارة يعتمد على قدرات ومهارات المدير في تطبيق علم الإدارة.ومما سوبق عرضوه نجد أن العلم والفن هما عنصوران مكملان لبعضوهما البعض، بمعنى أنه لا ينجح فبدون العلم يعتبر الطبيب ساحر.بالعلوم الاخرى :على سبيل المثال بعض هذه العلاقات . فدارسوو علم النفس تنصووب اهتماماتهمعلى دراسوة الفرد وانطباعاته ومشواعره ، فالمفاهيم الشوخصوية والدوافع والإدراك والسويكولوجية النمو ،والقيم والاتجاهات والعوامل البيئية والوراثية في نمو الفرد وسووووووولوكه هي مفرداتس ، وتلعب علم النففي التأثير على سلوك الفر د وا نتاجيته داخل المنظمة.ً أساسيافأهداف علم النفس مثلا تسوووووواهم في خدمة الادار ة ومنها ز يادة الكفاءة الإنتاجية و الانسووووووجام ،صوووادر الشوووكاوي ، وتحسووويننوعية العمل بشوووكل لا يفقد الموظف الاهتمام والحد من قدرته و أخيرا معرفة النمط الثقافي وخاصوووةالقيم والاتجاهات السائدة في داخل التنظيم .العلاقة بين إدارة الأعمال و علم الاجتماع :معات الإنسووووووانية ويعتبر أحد الروافد ويعتبر دراسة المجتمع والجماعاتو الأسس التي تقوم عليها وعلاقاتها ببعضهابرامجها وونشاطها .فأن علم الاجتماع ذو صووووولة وثيقة بالإدارة و التنظيمات الاجتماعية فهو يهدف الي دراسوووووة ومعرفة مما سوووهل على المدراء معرفة أموركثيرة عما يدور أو يحكم عمل الجماعة أو الفرد و خاصوووة عنبالتنظيمات الرسووووووومية ، وآي مفاهيم آخري لها صووووووولة تؤثر على الجماعة بما يخدم أهداف التنظيموالعاملين . اذا المالية العامة والميزانيةوالحسوووواب الختامي و الإدارة المالية جميعها موضوووووعات أسوووواسووووية حيث يشووووترك في دراسووووة هذهفالدولة تقوم بإرسواء القواعد الأسواسوية للاقتصواد العام وتوكل مهمة التنفيذ إلي الأجهزة الإدارية وعليهتحديد مصادر الإير ادات و أوجه الإنفاق مثلايسووواعد المدير في التوصووول إلي قرارات رشووويدة ، وكذلك يسووواعد علم الإحصووواء ونظرية الاحتمالاتأن يلم الإداري بعلم القانون ليعرف اتجاه الحكومة نحو المشوووروعات الاقتصووووادية ،السياسة ، وعلم الأخلاق و التاريخ و الجغرافيا لتسيير أمور المؤسسة .: مجالات الإدارةقسيم نواحي النشاط إلى مجالين رئيسيين هما الإدارة العامةين-1الإدارة العامةإلى لحكوميوة التي تهودفتقوديم خودمة عامة للمجتمع والتي يتم تطبيقها في القطاع العامأي في المؤسسات الحكومية المختلفة ممثلة في الوزارات والدوائر والمجالس والهيئات الحكومية