ا الجزيرة العربية الموقع والأقسام ومن الباحثين من جعلها جزيرة لأن بيري الفرات (العراق) ونهر العاصي ( السنان) بعقد أن لها عند اقترابها من أعلى الشام منا شمالها من الماء، وهذا يدخل الشام كلها في جزيرة العرب بعرفها ياقوت الحموي بقوله "والما سميت بلاد العرب جزيرة الإحاطة الأنبار والبحار بيا من جميع المطارها وأطرافيا فصاروا عليا مثل الجزيرة من جزائر البحر ، قال: قصارت بلاد العرب من هذه الجزيرة التي تزلوها وتوالدوا فيها على خمسة أقسام عند العرب في الشعارها وأخبارها تهامة والحجاز واعد والعروض واليمن وذلك أن جبل الشراء و هو أعظم جبال العرب وأذكرها أقبل من قمرة اليمن على بلغ أطراف بوادي الشام فسخته العرب جمال لأنه حجز بين الغور وتهامة وهم هابط وين. ظاهر قال الأسمعي جزيرة العرب أربعة أقسام اليمن ونجد والحجاز والمفور، وان الشرق خلیج فارس وتمتد في الشمال حتى البقاء التي قامت فيها ممات عربية ، ومملكة المناظرة في الحوية هذه الجزيرة في موطن العرب في جاهليتهم تعلم في رفعة من الأرض واسعة، ذات بقاع متوابتة، اتختلف تضاريس هذه الجزيرة بين جمال وأنهار وبخار وصحاري التاسعة، والطف رياحياة الرياح الشرقية ويسمونها العلماء وأكثر الشعر الوهم من ذكرها والأمطار عامة قليلة عيمثل في الشمال العربي المعاة ، وكثيرا ما يتحول المطر إلى سيول جارفة في اليمن وشمال الحمار ، وقد وصف أمرؤ القيس في معلقته سيلا جارها منت بالقرب من تيماء حيث كانت منازل بني أسد، ونقل الأمطار في الداخل والمقليها سموها عينا ، واستلالها الشعراء على ديار معلو فايم وقيون مولاهم وعلى احتيت الأمطار حلت الأرض وأحدية ومن الهلاك والقضاء على القطعان والزعاء والطول ما يحدث لهم ذلك سموا الجدب سنة أنت على الأخضر واليابس والنخلة أهم الأشجار في الجزيرة كليا ويتراد على السنة شعراء بعد ذكر طائفة من الأزهار على رأسها الغبار والغرامي وطائفة من الأشعار على رأسها الخضا والأنف والأرض والبندر المطلع والحنان والمال والسلم أنا الحيوان فقد صور الشعراؤهم من السفه ملك الخيل والإمل والاعدام ورحشته مثل الأومال والغناء والنعام والغزال والزراف وحمار الوحشي والله ولور الوجل ونقره ومثل الأسد والضبع والذنب والقيد والنمر ،