1. التحديات في التفاعل الاجتماعي: - صعوبات في فهم المشاعر: قد يجد الأشخاص ضمن طيف التوحد صعوبة في قراءة الإشارات الاجتماعية والعاطفية، مثل تعبيرات الوجه أو لغة الجسد. - التفاعل المحدود مع الآخرين: قد يظهرون اهتمامًا محدودًا بالتفاعل مع الآخرين أو يفضلون اللعب وحدهم. - صعوبات في تكوين علاقات: قد يجدون صعوبة في تكوين صداقات أو الحفاظ عليها. - عدم الاستجابة بالاسم: الأطفال الصغار قد لا يستجيبون لاسمهم عندما يُنادى عليهم. - صعوبات في الحفاظ على المحادثة: قد يجدون صعوبة في المشاركة في محادثات متبادلة أو يكررون الكلمات أو الجمل بشكل متكرر. - استخدام غير عادي للغة: قد يستخدمون لغة رسمية أو مفرطة الدقة، أو يخلطون بين الضمائر. التلويح باليدين، أو التأرجح. الأضواء، اللمسات، أو القفز. هذه الأعراض لا تظهر في جميع الأفراد بنفس الطريقة، بالإضافة بعض التفاصيل الأخرى وتوضيح كيف يمكن أن تتجلى هذه الأعراض في سلوكيات محددة وكيف تختلف حسب العمر أو الظروف. - لعب غير نمطي: قد يجد الأطفال المصابون بالتوحد صعوبة في اللعب التخيلي أو الاجتماعي مع الآخرين. 6. التحديات العاطفية والسلوكية: - السلوك العدواني: بعض الأطفال قد يظهرون سلوكيات عدوانية تجاه الآخرين أو تجاه أنفسهم، وهذا قد يشمل العض، 7. التحديات المعرفية: - تفاوتات في المهارات المعرفية: قد يظهر الأطفال المصابون بالتوحد مهارات متقدمة جدًا في بعض المجالات (مثل الذاكرة، مما يؤثر على قدرتهم على العمل أو التفاعل في مجتمعاتهم. 9. الصحة العامة والنظافة: - مشاكل في النظافة الشخصية: قد يحتاج البعض إلى تعليم ودعم مستمر في الحفاظ على النظافة الشخصية والعناية بالنفس بسبب صعوبات التخطيط أو فهم أهمية هذه الأمور. - تحسن مع الدعم: الأطفال والبالغين المصابين بالتوحد يمكن أن يظهروا تحسناً كبيراً في مهاراتهم وتقليل أعراض التوحد مع التدخلات المناسبة مثل العلاج بالكلام، العلاج الوظيفي، التدريب السلوكي،