اختبارات الذكاء الأولى أرضية مواتية لتطوير الملاحظات مع الأطفال. وهو يدرك أن علم النفس هو وسيلة علمية لتطوير نظرية المعرفة الوراثية، على تحليل تطور هذه المعرفة لدى الأطفال. وبذلك سيكون في أصل علم النفس الوراثي الذي يركز على التنمية الفردية دون أن يعرف نفسه كطبيب نفساني للأطفال، وهو يرى أن الدراسة الموضوعية لتطور القدرات المعرفية يجب أن تخضع للتحقق التجريبي، في عام 1921 نشر في مجلة علم النفس مقالاً عن تطور مفهوم الجزء (الإتقان المنطقي للطبقات والعلاقات). من عام 1925 إلى عام 1931 لاحظ بياجيه أطفاله الثلاثة وحاول فهم المظاهر الأولى للذكاء فيهم. 1920 إلى عام 1935 نشر أيضًا أعمالا تثير مسألة الوصول إلى التمثيل لدى الأطفال: اللغة والفكر عند الأطفال (3291م) الحكم والمنطق عند الأطفال : (1924) تمثيل الطفل للعالم (1926) ولذلك فإن منهجها معرفي ولكنه بنائي أيضًا لأن معرفتنا تتطور خلال التبادلات الجدلية بين الفرد والبيئة التي يتطور فيها ويبني نفسه تدريجيا من خلال البناء على المعرفة السابقة وإعداد تكامل الأخبار. وهكذا نشر بياجيه أعمالاً مهمة عن فترة المدرسة مع دراسة تنفيذ مفاهيم الحفظ والعكس والتصنيفات وما إلى ذلك، ميلاد الذكاء : (1936) بناء الواقع : (1937) النشأة العدد : (1941) تشكيل الرمز : (1945) مفاهيم الحركة والسرعة عند الأطفال (6491م). تطور مفهوم الزمن لدى الطفل (259191 sur 32 الحكم الأخلاقي عند الأطفال (1957