وقد يفتح هذا التطور التكاملي الطريق أمام تجديد شامل لكل ما عرفته البشرية من وسائل إعلام أو حتى ظهور وسائل إعلام جديدة تماماً عن كل ما نعرفه حتى الآن، بل هناك وبالدرجة الأولى البناء الاجتماعي والحاجات والمتطلبات النفسية للجمهور وأهداف ومصالح المتحكمين في صناعة وانتاج الإعلام.