أكثرها شغلني في ربع القرن الأخير من حياتي الثقافية نوم الجواب الذي أرينا عن سؤال : كيف اكتب ؛ فليس مصدر الانشغال هو الخوف من التحلي بالحقيقة ، إنما الاحتراس من الافتخار في غيرمحله ، والادعاء المعيب لصاحبة ؛ فهذا يعني التفكير بمئات الصفحات التي كتبتها ،