حيث يناقش أفكار العلماء مثل فرديناند بيرين وجان لويس ديستوكس ولوي دي بروي حول الطبيعة الاحتمالية للذرة وعدم القدرة على الوصول إلى يقين مطلق بشأن الظواهر الطبيعية. إلا أن هذا لم يصل إلى يقين تام. 3. أهمية المتغيرات: يناقش النص أن العلماء حاولوا دمج متغيرات للتحكم في اللاتحديدية، 4. النظرة الفلسفية: دي بروي يؤكد على استمرارية تأثير الاحتمالية المطلقة وأن بعض الظواهر تظل غامضة رغم التقدم العلمي. هذه النقاط توضح كيف تغيرت نظرة العلم للطبيعة من يقين إلى احتمالية، تلخيص النقاط الرئيسية: مثلما عبر العالم نواه في عام 1930 بأن الذرة ليست كيانا مؤكدا ويقينيا، 2. التساؤلات الوجودية: يعكس النص قلقًا وجوديًا لدى الإنسان حول معنى الحياة ودور الفرد في الكون، العلماء مثل ديراك وغي يتساءلون حول ما إذا كانت قوانين الفيزياء تفسح المجال لتفسير الإرادة الحرة.