كما يشير إلى أنه يركز على الإنجازات وعلى تحسين أوضاع الشعب، ويوجه اهتمامه للحاضر والمستقبل في نفس الوقت. وتبرز أيضًا أهمية التعاون بين الدول العربية في تحقيق التنمية وتطوير القطاع العام. الفقرة تشدد على أن التجارب التنموية يمكن أن تنقل وتطبق في العديد من الدول العربية، وتشدد على ضرورة توفير الأدوات والتقنيات اللازمة لتحقيق التقدم وتحسين الخدمات الحكومية. يشير الجزء أيضًا إلى إمكانية استقبال العرب لعدد كبير من السياح، ويشير إلى الفرص الاقتصادية والوظيفية التي يمكن أن تتاح في حال تدريب العمالة العربية وتمكينها من المهارات المناسبة. يشير إلى أن الجودة هي عامل مهم للنجاح والتنافسية في الأسواق العالمية. يشدد على أن الاستثمار في تحسين الجودة يعود بالفائدة على المستهلك والاقتصاد على المدى البعيد. يشير أيضًا إلى أن التكنولوجيا الحديثة وتوافر المعلومات يمكن أن يسهما في تحسين الجودة وتوفير خدمات وبضائع ممتازة بتكلفة أقل.