1. ركود وضعف برنامج الأمم المتحدة وقصور إدارته أمام كثرة القضايا البيئية أدى إلى ظهور أو قيام منظمات دولية أخرى تهتم بالبيئة من ضمن نشاطاتها حتى ولو لا تتماشى طبيعة المنظمة ذاتها، فبتزايد عدد هذه المنظمات أدى إلى تقسيم وتداخل في الإختصاصات ومدى ممارسة الصلاحيات خاصة بعد إنشاء برنامج الأمم المتحدة لحماية البيئة 1972 مما سبب عدم فاعلية المنظمات الدولية في حماية البيئة.