ونجد أن التشريع يتميز بالعديد من العوامل وهي: سهولة معانيه ووضوحها لكيث يسهل على الأفراد فهمها ومعرفتها ومن ناحية أخرى تزيد فيها ثقة المجتمع ويساهم ذلك في استقرار التعاملات بين الأفراد والجماعات في المجتمع. فالنصوص الصعبة والغامضة لا تساهم في تحقيق الاستقرار بين الأفراد وليس ذلك فحسب بل أن الأفراد الذين يتعاملون من خلاله لا يمكنهم الالتزام به لعدم استطاعتهم فهم محتواه، ومن هنا لابد أن يكون التشريع ذات معاني واضحة لتحقيق الهدف المطلوب منه.