دخل الوالد حاملا في يده تذاكر السفر، فاستقبله الأسرة بفرح، وقبل موعد الخلة وصلت الأسرة إلى المطار، رآها عادل فقام من مقعده وأجلسها، صعد عادل برفقة أسرته إلى الطائرة بهدوء، جلس عادل على مقعده، وربط حزام الأمان استعدادا لإقلاع الطائرة، فهي تحمل رگابا من أجناس متنوعة وأديان مختلفة،