الشكل 5 ومن بين أبرز الشخصيات في هذه الأيام الأولى من علم الآثار الجزائري يمكننا أن تذكر الكابتن أدولف ديلمار، والمهندس المعماري أمابل رافوازي. وأمين المكتبة لويس رينبيه أجرى الأخير مسوحات وألوان مائية للعديد من المعالم الأثرية ليس فقط من العصر القديم والأشياء المختلفة والنقوش القديمة. على سبيل المثال التعرف على معسكر الفيلق الروماني الثالث في الامبيسي عام 1850. لكن كل هذه الأعمال مدفوعة في المقام الأول بالفكرة المركزية القائلة بأن المعرفة الأفضل بإفريقيا الرومانية تفضل الاستعمار الفرنسي، كما ذكرنا بول ألبرت فيفرييه بشكل مناسب وانتقادي للغاية، نهر تيبستي في عرق أدمير. حدد دوفير بيه عدة مواقع تعود إلى عصور ما قبل التاريخ على السطح. تمت دراسة الشواهد الفنية الأولى منذ عام 1863 في الوقت نفسه، رأس العين بو مرزوق الجلفة، وبالتالي فرنسية منذ عام 1930،