لقد أدركت المنظمات المعاصرة طبیعة التحولات التي غیرت من واقع نظام الأعمال، وتفهمت شدة المنافسة وتأثیرها في تغییر مواقفها في ظل الاقتصاد الجدید "اقتصاد المعرفة"، ومن أهم التحولات الاهتمام المتزاید بالأصول اللاملموسة في خلق وتولید الابتكارات، الأمر الذي جعل أسلوب غدارة المعرفة من أهم أسالیب الإدارة المعاصرة لتحقیق أهداف المنظمات. وتطبیق المنظمة لإدارة المعرفة كأسلوب إداري یتماشى مع المتغیرات والمستجدات التي تحدث في العالم،