معظم التصدالامريكي كان موجها الى بريطانيا وفرنسا، واخذت الصناعة الامريكيه تعمل دون كل من احل تصدير المنتجات الم الخلفاء مقابل الذهب وكذلك مقابل قروض، ونتيجة بهذا الوضع تحولت الولايات المتحده نت دولك مقترضه الى دوله مقرضه. واصبح مقر المالي في نيويورك بدلا نن لندن وباريس وكان واضحا للامريكيين والحالة هذه ان ديون الحلفاء لهم ستدهب هباء اذا هزموا في الحرب، في حين ان هذه الديون ستدفع لهم اذا انتصروا.