إلخ وفي الجزائر نجد الحرس الجمهوري الذي يطلع بمهام حساسة. المتضمن تنظيم ومهام الحرس الجمهوري أوكل لقيادة الحرس الجمهوري مهمة الحماية والدفاع عن المقرات السيادية التابعة لرئاسة الجمهورية حيث تأدي هذه المهام بدرجة أولى من طرف أفواج الحراسة والحماية لقيادة الحرس الجمهوري وتوكل لوحدات التدخل لقيادة الحرس الجمهوري مهمة التدخل لصالحها. 2- الاستــخدام القتالي لأفواج الحرس الجمهوري ، و أسلحة حديثة و معدات الحماية الفردية و الجماعية و عناصر السينوتقنية التي تعتمد على العنصر الكلبي في تنفيذ مختلف المهام. يعتمد الفوج على وسائل نقل تتماشى مع طبيعة المناطق الحضرية و طبيعة المهام المسندة حيث يستعمل في تنفيذ مهامه على درجات نارية وزوارق و عربات رباعية الدفع التي تتصف بسرعة الحركة والمناورة. الخ. إضافة إلى المهام السالف ذكرها يمكن أن يسند للفوج الخاص للتدخل في زمن الحرب مهام خاصة على غرار وحدات النخبة للجيش الوطني الشعبي وقد يعمل بالتنسيق مع وحدات خاصة أو كوحدة مستقلة أو تكوين مجموعات التخريب وقد تتمثل هذه المهام في : هي وحدات قتالية تكتيكية ذات بنية عضوية مستقلة ، تتلاءم هذه البنية التنظيمية مع طبيعة المعركة الحديثة لمختلف الأسلحة وتمكن الفوج من اكتساب التفوق من ناحية التنظيم بالنسبة للعدو المحتمل ، 4. مهام الأفواج الآلية للتدخل: • القيام بمهام انسانية في الكوارث الطبيعية كالزلازل والفيضانات و الحرائق . في حالة الحرب يمكن أن تسند مهام قتالية للأفواج التدخل سواء الدفاع أو الهجوم أو مهام أخرى يحددها القائد الأعلى حسب مجريات و متطلبات المعركة على غرار الأفواج الالية و الميكانيكية للجيش الوطني الشعبي و قد تتمثل المهام القتالية لأفواج التدخل في الدفاع فيما يلي : • التمسك بالمناطق المحتلة وخلق الظروف الملائمة للانتقال إلى الهجوم . 2. التسليح : 3. البنية التنظيمية لأفواج الحراسة و الحماية: تصور لمهام و استخدامات أفواج الحماية و الحراسة في الدفاع في زمن الحرب ويمكن أن تكون المهام القتالية للأفواج الحراسة و الحماية عند الدفاع في زمن الحرب مماثلة لمهام أفواج المشاة للجيش الوطني الشعبي كالاتي: د. الافواج المتخصصة : في زمن السلم تقوم الوحدات المتخصصة بالمهام التالية : تصور لمهام و استخدامات الأفواج المتخصصة في الدفاع في زمن الحرب : كما يمكن لمجموعات مشكلة منها أن تسند لها مهام و التي تحدد من طرف القائد الأعلى حسب مجريات و متطلبات المعركة، واجهت القوات الأمريكية صعوبات كبيرة في القتال داخل المدن العراقية، • الحشد وتركيز الجهود • المفاجأة • الاستمرارية في أعمال القتال ولذلك يجب عند خـوض هذا النوع من القـتال إختيار المواقع المحصنـة وذات الأهمية التكتيكية، • يدافع الفوج كقاعدة عامة على عدة أحياء والسرية على عدة عمارات ويكون الدفاع عن المدينة من جميع الاتجاهات، • إن نجاح القتال في المناطق المبنية يتوقف بشكل رئيسي على التنظيم الجيد وإستخدام عنصر الإسناد بشكل فعال ولا يمكن ّإستخدام الإسنـاد بشكل مـلائم إلا بعـد أن يتقن الفرد التدريب على القتال في المناطق المبنية و لديه المعرفة الكافية في كيفية التصرف أثناء القتال في هذه الظروف نوع من الدفاع الذي يتم فيه تنظيم الجزء الأكبر من قوة الدفاع في مواقع تكتيكية معينة حيث تجري المعركة الحاسمة. القائد الذي يستخدم الدفاع الثابت يطبق نفس الأسس التي تنطبق على أي دفاع. يمكن تعيين القوات للدفاع عن قطاعات أو مواقع حصينة على أساس تحليل القائد ، يمكن إضافة قواعد الاشتباك المفروضة على المهاجم كميزة الى المدافعين بسبب القيود المفروضة على استخدام القوة من قبل المهاجمين. المعرفة بالأرض والوقت و المناح لإعداد مواقع دفاعية من المزايا التي قد تمكن المدافعين من النجاح في مقاومة عدو متغوق ، - الإخفاء والتستر : توفر المناطق المبنية إخفاءا وسترا ممتازين لكل من المهاجم والمدافع على السواء المباني الحجرية ذات الجدران السميكة توفر درجة عالية من التستر. القدرة على صد أسلحة العدو بجميع الوسائل والقدرة على ات ش والاسلحة ذات الدقة العالية والحرب الالكترونية ، خطوط الاتصالات) لمعرفة نقاط الضعف المحتملة ج‌- تأمين خطوط الاتصال والطاقة: