• وتصميم أشكال جديدة للدعامات تكون مساحة سطوحها أكبر وسماكتها مقبولة. • إجراء الاختبارات الميكانيكية والحيوية كافة على النماذج الثلاثة للدعامات لجعل البحث أشمل والحصول على نتائج بشكل أوسع والانتقال الى مرحلة الدراسة داخل الجسم الحي وعلى حيوانات التجارب أيضاً. • يجب تزويد الاطباء بالمعلومات الطبية الحيوية الكافية عن هذه الدعامات الحيوية البوليمرية القابلة للتحلل الحيوي من قبل مهندسين الطبيين الحيويين لاختيار الدعامة المناسبة حسب حالة كل مريض. • إضافة الى ادخال تقنيات جديدة ومبتكرة مثل روبوتات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي أثناء إجراء العمليات الجراحية لزرع هذه الدعامات في الأوعية الدموية المتضررة كالشريان التاجي النازل الأمامي الأيسر. • متابعة حالات المريض الذين سيخضعوا لزرع هذه الدعامات البيولوجية لفترات زمنية مدروسة وتسجيل العلامات الحيوية أو الاشارات الفيزيولوجية التي قد تطرأ على حالة المريض والتواصل مع المهندسين الطبيين لتسجيل هذه النتائج والتوصل إلى علاجات جديدة أو افكار جديدة. • التثقيف الصحي الطبي للمرضى حول هذه الدعامات البوليمرية الحديثة وكيفية تحللها البيولوجي دون التسبب في آثار سلبية بجسم المريض. • ضرورة الالتزام بأدوية المعطاة من قبل الطبيب بعد إجراء عملية زرع الدعامة البوليمرية مع الحفاظ على النمط الغذائي المناسب والتقليل من المواد التي تؤدي الى تراكم لويحات الكوليسترول والمواد الدهنية على جدران الشرايين القلبية.