ركز مالك بن نبي حياته على واقع الأمة الإسلامية ومشاكل الحضارة. كانت مسيرته الفكرية حافلة بالإنجازات، بدءًا من كتابه "الظاهرة القرآنية" (1957) متبوعًا برواية "لبيك حج الفقراء" (1957) التي استخدمت رحلة الحج كاستعارة للتغيير والإصلاح.