المعرفة المسبقة للطلاب قد يكون التركيز على استخدامها وتقبلها للمعلومات هو الاتجاه الصحيح للمجال. قدم فان دير كليج وليبنيفيتش (2020) نظرة عامة على مجال تصورات الطلاب للتغذية الراجعة وخلصا إلى أنه بالكاد كانت هناك أي دراسات تدرس روابط تصورات الطلاب إلى نتائج ذات مغزى، كما أشار المؤلفون إلى عدد من أوجه القصور المنهجية في الدراسات التي تضع الاستنتاجات المتاحة موضع تساؤل. تظهر مراجعتهم أن التركيز على كيفية تجربة الطلاب للملاحظات وتصوراتهم قد يكون غير كافٍ. نحن بحاجة إلى فحوصات منهجية تقدم دليلاً على استجابة الطلاب المعرفية والسلوكية والعاطفية الفعلية للتغذية الراجعة من القياس "الموضوعي" مثل تتبع العين،